*جاء جبريل للنبي:صلى اللة علية وسلم: يبكي ,فقال له: مايبكيك ؟ قال :ما جفت لي عين منذ خلق الله جهنم مخافة أن أعصيه , فيلقيني فيها ).
*لما أصاب داود عليه السلام الخطيئة , خر ساجدا أربعين يوما حتى نبي من دموع عينيه
من البقل ما غطى رأسه , ثم نادى يا رب قرح الجبين و جمدت العين و داود لم يرجع إليه في خطيئته شيء.
فنودي أجائع أنت فتطعم ؟ أم مريض فتشفى ؟أم مظلوم فتنصر؟
فنحب نحيبا هاج كل شيء نبت , فعند ذلك غفر الله له .

و خطيئة سيدنا داود هي عندما فتنه الله بالملكان اللذين أرسلهما على صورة بشر يحتكمان إليه فأفتى سيدنا داود و تعجل بأنة سمع أحدهما فقط و عندما اختفى الملكان فهم سيدنا داود أنه أخطأ و القصة في سورة (ص) الآية 21 _26

*قال بكر الزجاج لمعروف الكرخي في علته :
أوص, فقال : إذا مت فتصدقوا بقميصي هذا , فإني أحب أن أخرج من الدنبا عريانا , كما دخلت إليها عريانا.

*كان عامر بن قيس إذا أصبح قال :
اللهم غدا الناس إلى أسواقهم و أصبح لكل امرئ منهم حاجة , وحاجتي إليك يارب أن تغفر لي..

قال حكيم بن حزام : ما أصبحت و ليس ببابي صاحب حاجة إلا علمت أنها من المصائب التي أسأل الله الأجر عليها .

قالت داية الطائي : يا أبا سليمان أما تشتهي الخبز ؟
قال : يا داية بين مضغ الخبز و شرب الفتيت قراءة خمسين آية .
من كتاب (من المحراب)
فأين نحن من هؤلاء؟
لا أقولها استنكارا فأكيد أن بالأمة خيرا كثير
و أرجو لمن لديه نماذج التقوى و الورع أو كلمة مخلص أن يشاركنا لنحفز بعضنا للطاعة ,,