شيكا خليل
عدد المساهمات : 10008 نقاط : 30030 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 25/06/2013
| موضوع: تعالي اتعرفي علي السيده خديجه رضي الله عنها عن قرب الأحد يونيو 30, 2013 7:38 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ماتيجي نتعرف علي السيده خديجه رضي الله عنها عن قرب ونشوف جمال هذه المرأه وعظمتها ونتعرف علي نموذج للمرأه المسلمه علي حق في حياه النبي صلي الله عليه وسلم نبدأ بسم الله اولاً نسبها : هي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] السيدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن أسدٍ بن عبد العزَّى بن قصي القرشية الأسدية، وأمها فاطمة بنت زائدة بنت جندب. ولدت بمكة سنة 68 ق.هـ، وكانت من أعرق بيوت قريشٍ نسبًا وحسبًا وشرفًا، وقد نشأت على التخلُّق بالأخلاق الحميدة، وكان من صفاتها الحزم والعقل والعفة. يلتقي نسبها بنسب النبي في الجد الخامس، فهي أقرب أمهات المؤمنين إلى النبي ، وهي أول امرأة تزوَّجها، وأول خلق الله أسلم بإجماع المسلمين. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثانيأ نرجع معاها للجاهليه ونشوف كانت عامله ايه : في الجاهلية وقبل لقاء رسول الله كانت السيدة خديجة -رضي الله عنها- امرأة ذات مال وتجارة رابحة، يعني كانت بتأجر الرجال يحملوا تجارتها ويتاجرولها فيها وتبعتهم بتجارتها دي للشام ، ومرت الأيام ووصل إلى مسامعها ذكر "محمد بن عبد الله" كريم الأخلاق، الصادق الأمين، وكان قليل اوي اللي تسمع عنه الصفات دي ايام الجاهليه ، فبعتتله وعرضت عليه انه ياخد تجارتها ويروح بيها للشام يتاجر بيها ، وهتديله في المقابل اكتر واحسن من اللي كانت بتديه للتجار التانين. وافق سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم علي عرضها ، وخرج في مالها ومعه غلامها "ميسرة" لحد ما وصل للشام ، وهناك نزل رسول الله في ظل شجرة قريبًا من صومعة راهب، بص الراهب إلى ميسرة وقال: مين الراجل ده اللي قاعد تحت الشجرة؟ قال ميسرة: هذا الرجل من قريش من أهل الحرم. فقال له الراهب: ما نزل تحت هذه الشجرة قَطُّ إلا نبي. ثم باع رسول الله سلعته التي خرج بها واشترى ما أراد، ولما رجع مكة على السيدة خديجة بمالها باعت ما جاء به، فربح المال ضعف ما كان يربح أو أكثر. وأخبرها ميسرة عن كرم أخلاقه وصفاته المتميزة التي وجدها فيه أثناء الرحلة، فرغبت في الزواج منه، فتزوجها وهو عنده خمس وعشرين سنة، والسيدة خديجة وقتها كانت بنت أربعين سنة. كانت خديجة -رضي الله عنها- متجوزه قبل أن تتشرَّف بزواجها من رسول الله ، والاتنين ماتوا ، وتزوجها رسول الله قبل الوحي، وعاشت معه خمسًا وعشرين سنة؛ فقد بدأ معها في الخامسة والعشرين من عمره، وكانت هي في الأربعين، وفضلوا عايشين مع بعض لحد ما ماتت وهي في الخامسة والستين، وكان عمره في الخمسين، وهي أطول فترة أمضاها النبي مع هذه الزوجة الطاهرة من بين زوجاته جميعًا، وهي -وإن كانت في سن أمِّه - أقرب زوجاته إليه؛ متجوزش عليها خالص في حياتها ، وكانت أم ولده الذكور والإناث إلا إبراهيم فإنه من مارية القبطية رضي الله عنها، فكان له منها : القاسم وبه كان يُكنَّى، وعبد الله، وزينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثالثاً تعالوا نشوف اسلمت ازاي : كانت السيدة خديجة -رضي الله عنها- قد ألقى الله في قلبها صفاء الروح، ونور الإيمان، والاستعداد لتقبُّل الحق، فلما نزل على رسول الله في غار حراء {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} [العلق: 1]، رجع بيرتجف بدنه كله حتى دخل على السيدة خديجة فقال: "زملوني زملوني". فزملوه حتى ذهب عنه الروع. هنا قال لخديجة رضي الله عنها: "أَيْ خديجة، ما لي لقد خشيت على نفسي". وحكالها اللي حصل ، فردت عليه السيدة خديجة -رضي الله عنها- بما يطيِّب من خاطره، ويهدئ من روعه فقالت: "كلا أبشر، فوالله لا يخزيك الله أبدًا، فوالله إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث، وتحمل الكلَّ، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق". انطلقت به رضي الله عنها حتى أتت به ورقة بن نوفل -وهو ابن عم السيدة خديجة رضي الله عنها، وهو شخص تنصر في ايام الجاهليه ، وكان يكتب الكتاب العربي، ويكتب من الإنجيل بالعربية ما شاء الله أن يكتب، وكان شيخًا كبيرًا قد عمي- فحكاله النبي علي اللي شافه، فأعلمه ورقة أن هذا هو الناموس الذي أُنزل على موسى . وبعدها كانت السيدة خديجة -رضي الله عنها- أول من آمن بالله ورسوله وصدَّق بما جاء به، فكانت بلسم له من جراحه وخففت عنه كتير فكان كل لما يلاقي تكذيب وعدم تصديق من الناس او يسمع حاجه احزنته او يلقي مكروه كانت هي اللي بتخفف عنه وكانت رحمه له من ربنا ،و إذا رجع إليها تثبته وتخفف عنه وتصدقه وتهوِّن عليه أمر الناس. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رابعاً تعالوا نشوف عفتها وطهارتها : كان أول صفتين تلاحظهم في شخصيتها هم صفتي العفة والطهارة، هوهم صفتان كنت قليل اوي تسمع عنهم في بيئه متعرفش حلال وحرام، في بيئة تفشت فيها الفاحشة حتى كان البغايا بيحطوا شريطه حمرا تعرف الناس مكانهم. وفي ذات هذه البيئة، ومن بين نسائها اقدرت تتنتزع هذه المرأه هذا اللقب الشريف، ولقبت بـ"الطاهرة"، كما لُقب أيضًا في ذات البيئة بـ"الصادق الأمين"، ولو كان لهذه الألقاب انتشار في هذا المجتمع آنذاك، لما كان لذكرها ونسبتها لأشخاص بعينهم أهمية تذكر. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] خامساً تعالوا نشوف حكمتها وعقلها : ودي هي الصفه الثانيه اللي اتميزت بيها شخصية السيدة خديجة رضي الله عنها، فكل المصادر التي تكلمت عن السيدة خديجة -رضي الله عنها- وصفتها بـ"الحزم والعقل"، كيف لا وقد تجلت مظاهر حكمتها وعقلانيتها منذ أن استعانت برسول الله صلي الله عليه وسلم في أمور تجارتها، وكانت قد عرفت عنه الصدق والأمانة. وبعد كده ظهرت ابلغ صور الحكمه ، لما فكرت في الزواج منه ، ولما عرضت الزواج عليه في صورة تحفظ ماء الوجه؛ حيث انها بعتت السيدة نفيسة بنت منية دسيسًا عليه بعد أن رجع من الشام؛ ليظهر وكأنه هو الذي أرادها وطلب منها أن يتزوجها. نرى منها بعد زواجها كمال الحكمة وكمال رجاحة العقل، فها هي تستقبل أمر الوحي الأول بعقلانية قلَّ أن نجدها في مثل هذه الأحوال بالذات؛ فقد رفضت أن تفسِّر الأمر بخزعبلات أو أوهام، بل استنتجت بعقليتها الفذة وحكمتها التي ناطحت السحاب وقتها أن الله لن يخزيه، ثم أخذته إلى ورقة بن نوفل ليدركا الأمر. وهذه طريقة عقلانية منطقية بدأت بالمقدمات وانتهت بالنتائج المترتبة على هذه المقدمات، فيا لها من عاقلة! ويا لها من حكيمة! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سادساً تعالوا نشوف ازاي كانت نصير للرسول عليه افضل الصلاه والسلام : هذه السمة من أهم السمات التي تُميِّز شخصية السيدة خديجة رضي الله عنها، تلك المرأة التي وهبت نفسها ومالها وكلّ ما ملكت لله ولرسوله ، ويكفي في ذلك أنها آمنت بالرسول وآزرته ونصرته في أحلك اللحظات التي قلما تجد فيها نصيرًا أو مؤازرًا أو معينًا. ثم هي -رضي الله عنها- تنتقل مع رسول الله من حياة الراحة والاستقرار إلى حياة الدعوة والكفاح والجهاد والحصار، فلم يزدها ذلك إلا حبًّا لمحمد وحبًّا لدين محمد ، وتحديًا وإصرارًا على الوقوف بجانبه، والتفاني في تحقيق أهدافه. فقاست معه سنوات الحصار و اقامت ثلاث سنوات في شعب ابي طالب –عندما اعلنت قريش مقاطعتها للمسلمين-و هي الحسيبة الشريفة و زاد بلائها عدو الله ابو لهب عندما امر بنيه ان يطلقا ابنتيها. فلما خرج رسول الله مع بني هاشم وبني عبد المطلب إلى شعاب مكة في عام المقاطعة، لم تتردد -رضي الله عنها- في الخروج مع رسول الله لتشاركه -على كبر سنها- أعباء ما يحمل من أمر الرسالة الإلهية التي يحملها، فقد نَأَتْ بأثقال الشيخوخة بهمة عالية، وكأنها عادت إليها صباها، وأقامت في الشعاب ثلاث سنين وهي صابرة محتسبة للأجر عند الله تعالى. وكأن الله اختصها بشخصها لتكون سندًا وعونًا للرسول في إبلاغ رسالة رب العالمين الخاتَمة، فكما اجتبى الله رسوله محمد واصطفاه من بين الخلق كافة، كذلك قدَّر له في مشوار حياته الأول لتأدية الرسالة العالمية مَن تضارعه أو تشابهه لتكون شريكًا له في حمل هذه الدعوة في مهدها الأول، فآنسته وآزرته وواسته بنفسها ومالها في وقت كان الرسول في أشد الاحتياج لتلك المواساة والمؤازرة والنصرة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سابعاً تعالوا نشوف فضائلها : خير نساء الجنة لا شك أن امرأة بمثل هذه الأوصاف لا بد أن يكون لها منزلة رفيعة، فها هو الرسول يعلن في أكثر من مناسبة بأنها خير نساء الجنة؛ فقد روي عن أنس بن مالك أن النبي قال: "حسبك من نساء العالمين: مريم بنت عمران، وخديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد، وآسية امرأة فرعون". السيدة خديجة يقرئها ربها السلام ليس هذا فحسب، بل يُقرِئُها المولى السلام من فوق سبع سموات، ويبشرها ببيت من قصب في الجنة؛ فعن أبي هريرة أنه قال: أتى جبريلٌ النبيَّ فقال: "يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذِهِ خَدِيجَةُ قَدْ أَتَتْ مَعَهَا إِنَاءٌ فِيهِ إِدَامٌ أَوْ طَعَامٌ أَوْ شَرَابٌ، فَإِذَا هِيَ أَتَتْكَ فَاقْرَأْ عَلَيْهَا السَّلاَمَ مِنْ رَبِّهَا وَمِنِّي، وَبَشِّرْهَا بِبَيْتٍ فِي الْجَنَّةِ مِنْ قَصَبٍ، لاَ صَخَبَ فِيهِ وَلاَ نَصَبَ". حب النبي لخديجة.. والوفاء لها فكان حقًّا أن يكون لهذه الطاهرة فضل ومكانة عند رسول الله ، تسمو على كل العلاقات، وتظل غُرَّة في جبين التاريخ عامَّة وتاريخ العلاقات الأسرية خاصَّة؛ إذ لم يتنكَّر لهذه المرأة التي عاشت معه حلو الحياة ومرها، بل ويعلنها على الملأ وبعد وفاتها؛ وفاءً لها وردًّا لاعتبارها: "إني قد رزقت حبها". ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إنه لم ينسها طيله حياته وبعد وفاتها ، وكان بيفتكرها كتير ويذكره بالخير ويتصدق عليها؛ حتي غارت عليه السيده عائشه رضي الله عنها رغم وفاه السيده خديجه تروي السيدة عائشة -رضي الله عنها- فتقول: ما غِرْتُ على أحد من نساء النبي ما غرت على خديجة رضي الله عنها، وما رأيتها، ولكن كان النبي يكثر ذكرها، وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء، ثم يبعثها في صدائق خديجة رضي الله عنها، فربما قلت له: كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة. فيقول: "إنها كانت وكانت، وكان لي منها ولد". و قد ظل صلى الله عليه و سلم على وفائه لذكراها و يدل على ذلك ما حدث في غزوة بدر الكبرى اذ أسر أبو العاص بن ربيع زوج زينب بنت الرسول صلى الله عليه و سلم فأرسلت الوفيه بنت الطاهره فداء لزوجها ابي العاص و من ضمن الفداء قلادة كانت قلدتها بها والدتها المعطاءة ليلة زفافها فلما راها رسول الله صلى الله عليه و سلم رق لها رقة شديدة و تذكر زوجه المباركة الوفية خديجة و قال لأصحابه "ان رأيتم ان تطلقوا أسيرها و تردوا لهل قلادتها فافعلوا" وشاء الله تعالى ان تكتمل فضائل امنا السيدة خديجة رضي الله عنها فكانت مثالا للكرم و البر و كانت تبر من يحبهم رسول الله صلى الله عليه و سلم فقد أصابت الناس سنة جدب بعد زواجها من رسول الله صلى الله عليه و سلم و في هذه السنة جاءت حليمة السعدية زائرة فعادت من عنده و معها من مال الطاهره السيدة خديجة بعير يحمل الماء و اربعون رأسا من الغنم ووصل بر السيدة خديجة الى ابعد من ذلك حيث كانت "ثوبيه" أول مرضعة للرسول صلى الله عليه و سلم تدخل على النبي الكريم بعد ان تزوج الطاهره فكانت تكرمها و تصلها و فاء و كرما لزوجها رسول الله صلى الله عليه و سلم و لذلك كان النبي صلى الله عليه و سلم يجلها و يقدرها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ثامناً تعالوا نشوف حبها هي للنبي عليه الصلاه والسلام : ذكر في كتاب نزهة المجالس و منتخب النفائس انه قد ذكر في عقائق الحقائق ان النبي صلى الله عليه و سلم لما تزوج السيدة خديجة كثر كلام الحساد فيها فقالوا ان محمدا فقير و قد تزوج بأغنى النساء فكيف رضيت خديجة بفقره؟ فلما بلغها ذلك أخذتها الغيرة على رسول الله صلى الله عليه و سلم ان يعير بفقره فدعت رؤساء الحرم و أشهدتهم ان جميع ما تملكه لمحمد صلى الله عليه و سلم فان رضي بفقري فذلك من كرم أصله فتعجب الناس منها و انقلب القول فقالوا ان محمدا أمسى من أغنى أهل مكة و خديجة أمست من أفقر اهل مكة فأعجبها ذلك فقال بما اكافئ خديجة؟ فجاءة جبريل و قال ان الله يقرئك السلام و يقول لك مكافأتها علينا فانتظر النبي صلى الله عليه و سلم المكافأة فلما كان ليلة المعراج و دخل الجنة وجد فيها قصرا مد البصر فيه ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر فقال يا جبريل لمن هذا قال لخديجة فقال صلى الله عليه و سلم هنيئا لها لقد أحسن الله مكافأتها. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واخيراً تعالوا نتعرف علي وفاتها : توفيت السيده خديجه رضي الله عنها قبل هجرة النبي صلي الله عليه وسلم الي المدينه المنوره ب ثلاث سنوات وهي عندها خمس وستون عاماً والرسول عليه الصلاه والسلام انزلها لحفرتها بنفسه وادخلها قبرها بيديه . وتشاء الأقدار أن يتزامن وقت وفاتها والعام الذي تُوفِّي فيه أبو طالب عم رسول الله ، الذي كان أيضًا يدفع عنه ويحميه بجانب السيدة خديجة رضي الله عنها؛ ومن ثَمَّ فقد حزن الرسول ذلك العام حزنًا شديدًا حتى سُمي "عام الحزن"، وحتى خُشي عليه ، ومكث فترة بعدها بلا زواج. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بكده نكون اتعرفنا شويه علي امرأه عظيمه من زوجات الرسول عليه الصلاه والسلام وان كان الكلام عنها لا ينتهي ... فأرجو من الله ان يجعلها قدوة لنا ويحشرنا معها في الاخره اللهم امين .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|
robotico
عدد المساهمات : 6979 نقاط : 7133 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 20/05/2012
| موضوع: _da3m_2 الأربعاء يوليو 03, 2013 6:12 pm | |
| مأراوع قلمك حين يصول ويجول بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان .. تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها .. دائمآانت متألق
| |
|