انفجار البركان الموجود تحت الجليد في إيسلندا.. مشهد مثير للدهشة والخشية والإعجاب.


مزارعون يُبعدون قطيعا من التعرض للرماد البركاني في ضيعة تقع في Nupur بإيسلندا يوم 17 أبريل 2010.



أدى تساقط كميات كبيرة من الرماد البركاني يوم 16 أبريل 2010 إلى إكساء أجزاء من ايسلند، البلد الريفي، بمسحة من السواد.



بعد انفجار البركان، أجبر الإرتفاع الكبير في مستوى المياه آلاف الأشخاص إلى الفرار من بيوتهم وضيعاتهم.




مياه الثلوج الذائبة تتدفق بغزارة من موقع ثوران البركان.




صورة وزعها حرس خفر السواحل الإيسلندي تُظهر لقطة جوية لسحابة من الرماد البركاني.




أفراد من حرس خفر السواحل الإيسلندي يُراقبون ثوران البركان بواسطة تجهيزاتهم المحمولة جوا.



قال علماء إن ثوران البركان تحت الغطاء الجليدي كان أقوى بعشرة أو عشرين مرة من الإنفجار الذي حدث في شهر مارس.



تظهر هذه الصورة التي وزعها حرس خفر السواحل الإيسلندي يوم 14 أبريل 2010 ارتفاع الدخان والرماد في أعقاب انفجار ثان.



في شهر مارس 2010، بدأ البركان في الثوران وإطلاق حممه للمرة الأولى.

(( سبحان الله ما اعظم قدرتة ))