hayemfr
عدد المساهمات : 23234 نقاط : 69351 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 28/09/2012 العمر : 41
| موضوع: الاتحاد الخليجي.......انطلاقة وحدة المسلمين الخميس ديسمبر 20, 2012 8:39 am | |
| الاتحاد الخليجي....إنطلاقة مشروع الوحدة العربية و الاسلامية الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده لقد سرني خبر اقتراح خادم الحرمين الشريفين بانتقال اعضاء مجلس التعاون من التعاون إلى الاتحاد فنسأل الله العلي القدير أن يبارك فيه ويجعله نقطة الانطلاق في بناء الوحدة العربية التي هي حلم كل مسلم لأن ضعف العرب هو ضعف للمسلمين جميعاقال الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه(والله يا معشر العرب، لئن لم تقوموا بما جاء به نبيكم صلى الله عليه وسلم لغيركم من الناس أحرى أن لا يقوم له) قال تعالى:وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم قال العلامة السعدي رحمه الله { وَلا تَنَازَعُوا } تنازعا يوجب تشتت القلوب وتفرقها، { فَتَفْشَلُوا } أي: تجبنوا { وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ } أي: تنحل عزائمكم، وتفرق قوتكم، ويرفع ما وعدتم به من النصر على طاعة اللّه ورسوله. وقال الشنقيطي رحمه الله تعالى قوله تعالى : ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم الآية . نهى الله جل وعلا المؤمنين في هذه الآية الكريمة عن التنازع ، مبينا أنه سبب الفشل ، وذهاب القوة ، ونهى عن الفرقة أيضا في مواضع أخر كقوله : "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا" وقال الطاهر بن عاشور رحمه الله وأما النهي عن التنازع فهو يقتضي الأمر بتحصيل أسباب ذلك: بالتفاهم والتشاور، ومراجعة بعضهم بعضا، حتى يصدروا عن رأي واحد، فإن تنازعوا في شيء رجعوا إلى أمرائهم لقوله تعالى: "ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم" [النساء: 83] . وقوله: "فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول" [النساء: 59] . والنهي عن التنازع أعم من الأمر بالطاعة لولاة الأمور: لأنهم إذا نهوا عن التنازع بينهم، فالتنازع مع ولي الأمر أولى بالنهي. ولما كان التنازع من شأنه أن ينشأ عن اختلاف الآراء، وهو أمر مرتكز في الفطرة بسط القرآن القول فيه ببيان سيىء آثاره، فجاء بالتفريع بالفاء في قوله: فتفشلوا وتذهب ريحكم فحذرهم أمرين معلوما سوء مغبتهما: وهما الفشل وذهاب الريح. والفشل: انحطاط القوة وقد تقدم آنفا عند قوله: "ولو أراكهم كثيرا لفشلتم" [الأنفال: 43] وهو هنا مراد به حقيقة الفشل في خصوص القتال ومدافعة العدو، ويصح أن يكون تمثيلا لحال المتقاعس عن القتال بحال من خارت قوته وفشلت أعضاؤه، في انعدام إقدامه على العمل. وإنما كان التنازع مفضيا إلى الفشل لأنه يثير التغاضب ويزيل التعاون بين القوم، ويحدث فيهم أن يتربص بعضهم ببعض الدوائر، فيحدث في نفوسهم الاشتغال باتقاء بعضهم بعضا، وتوقع عدم إلفاء النصير عند مآزق القتال، فيصرف الأمة عن التوجه إلى شغل واحد فيما فيه نفع جميعهم، ويصرف الجيش عن الإقدام على أعدائهم، فيتمكن منهم العدو، كما قال تعالى"حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم".آل عمران [152] والريح حقيقتها تحرك الهواء وتموجه، واستعيرت هنا للغلبة، وأحسب أن وجه الشبه في هذه الاستعارة هو أن الريح لا يمانع جريها ولا عملها شيء فشبه بها الغلب والحكم وأنشد ابن عطية، لعبيد بن الأبرص: كما حميناك يوم النعب من شطب ... والفضل للقوم من ريح ومن عدد وفي «الكشاف» قال سليك بن السلكة: يا صاحبي ألا لا حي بالوادي ... إلا عبيد قعود بين أذواد هل تنظران قليلا ريث غفلتهم ... أو تعدوان فإن الريح للعادي وقال الحريري، في ديباجة «المقامات» : «قد جرى ببعض أندية الأدب الذي ركدت في هذا العصر ريحه» . والمعنى: وتزول قوتكم ونفوذ أمركم، وذلك لأن التنازع يفضي إلى التفرق، وهو يوهن أمر الأمة، كما تقدم في معنى الفشل.
اللهم بارك اللهم بارك اللهم بارك | |
|
mEnimE
عدد المساهمات : 5387 نقاط : 7531 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 20/05/2012
| موضوع: _da3m_22 الأربعاء يونيو 12, 2013 9:11 am | |
| مأراوع قلمك حين يصول ويجول بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان .. تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها .. دائمآانت متألق
| |
|
robotico
عدد المساهمات : 6979 نقاط : 7133 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 20/05/2012
| موضوع: _da3m_20 الأربعاء يونيو 12, 2013 9:11 am | |
| سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنهـ كلمآتـ كآنت ,, وسوف تزآل بآلقلبـ ,, يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على مآطرحتي لنآآ يـآآلــ غ ـلآآآ ,, ولاتحرمينامن جديدكـ ,,,, لآعدمتي ,,, ولآهنتي | |
|