تحاول كتائب الأسد بسط سيطرتها بشكل كامل على بابا عمرو في حمص، ولكنها تعاني مشاكل كبرى، بسبب إصرار فرقة من كتيبة الفارق على المواجهة حتى الإستشهاد، بحيث توفر فرص إعادة انتشار لمئات المقاتلين الذين تقرر سحبهم من بابا عمرو، بعدما أصبحت رمادا، وبعدما ثبت أن أحدا لن يهب لنجدتها على الرغم من صمودها الأسطوري.
وعلى الرغم من الوعود، لم تعلن بعد سلطة الأسد المدججة بالسلاح وبالذخائر وبمدرعات والمروحيات من إعلان سيطرتها على رقعة صغيرة من سورية!
وتفيد التقارير الواردة من حمص أن كتائب الأسد ، تتكبد في كل متر تدخله خسائر فادحة.
ا يُقال.نت