من هو الذى كان له الدور الاكبر فى بيع الآثار هو واولادة واقامة المشاريع لجميع الاشخاص المتهمون فى قضية سرقة الآثار والقتل وسرقة الشنطة التى بها ادانات تخص بعض رجال الاعمال كانت الخطة بين (احمدعبد الجواد اسماعيل و اولاد اخواتة، رافت عبد الرحمن واسماعيل عامر عبد الجواد) لانهم شخصياتهم ضعيفة العنوان جمهورية مصر العربية محافظة حلوان كفر العلو شارع الدير الغربى عمارة احمد عبد الجواد اسماعيل تحت العمارة صيدلية درويش فهم جهلاء لايقدرون على ادارة اى مشروع او التصرف باى حال من الاحوال لاقامة اى مشروع فاتفقوا مع احمد عبد الجواد كبيرهم لانة هو معة فى سرقة الآثار والشنطة من المخزن التى كانت بها الادانات تخص رجال اعمال فبها سكينة وطبنجه واوراق مهمة فهو الذى كان منتظر بالخارج لياتوا بالآثار والشنطة بعد ان قتلوا رجل الامن او الغفير والثانى كانت اصابته شديدة مما ادت الى وفاتة بعد ايام قليلة فلذلك كان يتحتم عليهم ان الذى يمسك ادارة المشاريع وبيع الآثار هو احمد عبد الجواد وابنته امانى احمد عبد الجواد وزوجها محمد عبد الرحمن وابنه (على) سنوضح لكم من هم الاشخاص الذين اتموا معة بيع جزء من الآثار منهم رجل اعمال ورجل مسئول بحلوان البلد واقاموا مشاريع مثل مزرعة مواشى بمنطقة البدراشين وابراج بحلوان ومولات ومعارض قائمين على ادارتها اشخاص من اقاربهم والبعض الاخر غير اقاربهم تلك هذه المشاريع هى التى ستظهر امام الناس لكى يقال انهم اسسوا تلك هذه المشاريع من اموال الناس التى جمعوها منهم لكى ينفوا سرقة الآثار والقتل التى هى واقعه ثابتةامام جميع الناس منذ سنوات بمنطقة كفر العلو حلوان ويعرفونها ايضاً مناطق آخرى مثل التبين وحلوان البلد فكبيرهم احمد عبد الجواد انه بمثابة مستشار على حد قولة لاقامة اى مشاريع وادارتها لانة متعلم وعندة من الدهاء والخبس ما يأهلة لادارة مشاريع كاملة ولا احد يقدر يكشف كل المشاريع التى اقامها لانة دخل فى غسيل الاموال معة مستسمرين ورجال اعمال من الخارج ومن الداخل فاتفق مع اخو زوجتة على ان يدخل كستار للمصنع الذى اقيم على طريق القطامية الكيلو 80 شركة اسمنت منذ 3 سنوات او اكثر قليلاً عام 2005 تقريباً ومصنع سيراميك لابنة اختة وزوجة رافت عبد الرحمن اسماعيل كفر العلو شارع الداير الغربى حارة بخيت منزل رقم 5 فهو الذى سرق الآثار الفرعونية وقتل رجل الامن الذى كان قائم على حراسة المخزن الذى كان قريب من كوبرى المرازيق سنأتيكم ببعض المعلومات عن المصنع بعد وفاة اخو زوجت احمد عبد الجواد فلهذا الموضوع ذات اهمية تصرف احمد بنائاً على الخطة التى وضعها منذ اربع سنوات او اكثر لكى يبدا فى اقامة المشاريع الصغيرة التى ستكون ظاهرة امام الناس اما بالنسبة للمشاريع الكبيرة مثل مشروع العريش والمنتجع السياحى بالعريش ومثل مشروع القطامة والمشاريع التى دخل مع رجال اعمال اما بالنسبة لاسماعيل ورافت فهم شخصين لا يقدروا على اقامة اى مشاريع ولذلك اتفق معة كبيرهم احمد على ان يظلوا متواجدين بمنطقة كفر العلو وحتى ينتهى موضوع الآثار فقال لهم احمد ساقيم لكم مشاريع لتكون باسماء اولادكم وزوجاتكم لانكم انتم ستظلوا متهمون امام جميع الناس فلما بدأوا ان ينهوا حكاية الآثار فكر احمد بمعاونة اقاربة الذين كانوا فى قصة الآثار ان يبداوا فى جمع اموال من الناس لتشغيلها ويعطوا فوائد من50الى75% لمدة اربعة اشهر على الاكثر وبعد جمع الاموال من الناس سيقيموا مشاريع صغيرة هى التى ستظهر امام الناس فاالناس سيقولون ان هذة المشاريع من اموالنا ولذلك ستكون انتهت قصة الآثار وتتحول الى تشغيل اموال التى لن تستمر اكثر من 4 اشهر فضاعت الاموال و المبلغ التى جمعوا من الناس فاحمد عبد الجواد اسماعيل اخذ النصف واسماعيل عامر عبد الجواد النصف فهذة الخطة خطة شارون هو الذى اسمه احمد عبد الجواد وتليفونة ................ فا الناس اطلق عليهم اسم (الهليبة) انتظرونا باقى المعلومات ستنذل قريباً اما بالنسبة للنذول الاسامى كاملة بعد ان تتم التحريات فهى التى ستثبت هذا الحادث لان الناس هم الذين يكملوا اسامى الاشخاص المتهمون امام التحريات التى بدات منذ اربعة ايام بمنطقة كفر العلو فاذا لم يتم القبض علي الاشخاص سنكون استكملنا هذة الحكاية ستنذل الاسماء كاملة سينذل رافت واخواتة الاثنين احمد ومحمد الذى باع هو وزوجتة واحمد الجحاوى اثار بمنطقة حلوان البلد وساعدهم رجل اعمال فى البيع من حلوان البلد اما اخوا رأفت اسمة احمد عبد الرحمن اسماعيل الذى مشى فى بيع العروسة الذى اعطاها له رافت عبد الرحمن اسماعيل التى كانت مخبئة بغيط ابو كبير انتظرونا لكمالة الحكايات