قال الله تعالى : {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }آل عمران185





قال الله تعالى :{حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ{99} لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ
{100}
المؤمنون






قال الله تعالى : {أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِ اللّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ فَمَا لِهَـؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً }النساء78








قال الله تعالى : {وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ} المنافقون10





قال الله تعالى : {قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }الجمعة8







عن أبي هريرة رضيَ اللَّه عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال :« بَادِرُوا بِالأَعْمَالِ سَبْعاً، هَل تَنْتَظِرُونَ إلاَّ فَقْراً مُنْسِياً ، أَو غِنَى مُطغِياً ، أَوْ مَرَضاً مُفسِداً ، أو هَرَماً مُفَنِّداً، أَو مَوتاً مُجْهزِاً ، أَو الدَّجَّالَ ، فَشَرُّ غَائِبٍ يُنْتَظَرُ ، أَوِ السَّاعَةَ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وأَمَرُّ ؟، » رواهُ الترمذي وقال : حديثٌ حسنٌ
















هي اللحظة التي تنتظرناً جميعاً




كلنا سنموت كلنا سندخل القبر لكن المفارقة مَن هو الذي استعدّ لهذه اللحظة الخطيرة .....؟













هذه اللحظة تغيب عن ذهن الكثير الكثير من الناس....










فالموت لا يعرف شاباً أو شابة لايعرف غنياً او فقيراً كبيراً أم صغيراً معافاً ام مريضاً







كم من إنسان صحيح لا يشكو من اي مرض توفي في لحظة مفاجئة.....؟










كم من شابٍّ قوي توفي بسبب صغير.....؟










كم وكم...........؟




فـ الموت هو عُرس المؤمن . لحظة لقاء الحبيب بحبيبه

تخرج روحه بلطف ولين








أما الموت بالنسبة للكافر فهو أكبر مصيبة على الإطلاق


تخرج روحه بعذاب شديد ومشقة لا توصف











اللَّهُمَّ أَحينا علىلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ

اللَّهُمَّ أَمتنا على لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ