أغلبنا كشباب متعلم وواعي وتطور مع تقنيات العصر " الكمبيوتر " دائماً ما يقوم بالفورمات والتنصيب للويندوز في جهازه ودائماً ما يندب حظه لان الجهاز يرهقه وهو شغال ويرهقه وهو يبي الفورمات فعند التنصيب يقعد لك الويندوز كل شوي يطلع لك امر توافق عليه وتعدل إعداد وتخبط إعدادا المهم حاله مرهقة بحق وأنا أول من طفش منها ولكن قبل كم يوم لاحظت درس للأخ j_h3000 في احد المنتديات عن كيفية تجاوز هذه المحنة وطبقت الدرس وأعجبتني الفكرة أني اخلي الويندوز هو ينصب ويعدل ويقوم بالإعداد وإضافة السريل للويندوز واختيار دقة شاشتي وكل شي هو من يقوم به لحاله فقلت لماذا لا أفيد أخواني في شبوة نت وان شاء الله تستفيدون من هذا الدرس

مميزات الفكرة :
الكمبيوتر هو من يقوم بالتنصيب ككل ليس أنت .
بإماكانك الخروج والعودة بعد نصف ساعة لتجد نظامك قد تنصب بكل الإعدادات التي تريد والتي أنشأتها مسبقاً .




متطلبات العمل :


سيدي رايتر لنسخ الويندوز
سيدي ويندوز اكس بي
ملف البوت وهو مرفق كما قلت لكم
برنامج النيرو ومن لم يجد معه يجده في مكتبة البرامج في قسم نسخ السديات



ما قد تحتاج أن تعمله وتتواجد لآجلة

هو أن تقوم باعطاءه أمر الفورمات إذا كان يحتاج الأمر .
اولاً قم بتحميل الملف المرفق وافتح ضغطة لا مشكلة احفظه في اي مكان تريد .
ثانياً قم بنسخ الويندوز من السيدي الذي بحوزتك لآي مجلد واسمه كما تريد مثلاً

"windows xp "

ثالثاً قم بنسخ الملف المضغوط المسمى " DEPLOY " وانقلة لآي مكان اخر . ستجد الملف تحت الأمتداد التالي F:\winxp\SUPPORT\TOOLS أو على حسب ما تم حفظ الويندوز عندك وفي قرصك الصلب وستجد بداخلة ملف تنفيذي باسم SETUPMGR.EXE انقر عليه مرتين وهو ما سنتعامل معه في الإعدادات إن شاء الله فاتبح الشرح زين ولا تحرجنا وياك ... ....



اتبع شرح الصور ودعها هي تحاورك













































































وهذا هو الكود قم بنسخة كما هو والصقه هناك

كود:

[Shell]DefaultStartPanelOff = YesDefaultThemesOff = No




والآن اعزائي تم الإنتهاء من الإعداد

وسنذهب سوياً إلى برنامج النيرو لإعداد اللمسات الأخرى ونسخ السيدي وجعله بوت قم فقط بفك الضغط لملف البوت وتوجة مباشرة للنيرو في جهازك وشاهد الصور وطبق نفس الي موجود فيها ورفقنا الله وإياكم لكل خير ..















ودمتم سالمين

أخوكم software



أرجو ان يثبت الموضوع لما فيه من تعب ولما يستحقه من اهمية