لله درهن من نساء ..
تتصاغر أمامهن نفوس الرجال..
و هن كالجبال الشماء في الصبر على المصيبة و فراق الأولاد و الأزواج

و الآن أترككن مع الصور فهي أبلغ من الكلام



































زوجة الشهيد-بإذن الله -الرنتيسي


كان هذا خليط من صور لعفيفات من فلسطين و العراق و الشيشان و الصومال
ولا ننسى أخواتنا الأفغانيات فحتى لو لم يحملن السلاح فكفى بهن أنهن تحملن و لا زلن قساوة العيش و تتابع قوى الكفر على احتلال بلادهن
من بريطانيا إلى الإتحاد السوفياتي إلى أمريكا و الحلف -قاتلهم الله أجمعين-
و كفى بهن ما تعرضن له من استهزاء بهن و ببراقعهن




فتحية إكبار للمرأة الأفغانية الصابرة
و لكل امرأة مسلمة اقتدت بخديجة و صفية و أم حارثة و أم عمارة -رضي الله عنهن أجمعين-

و أختم بهذه الصورة