[size=21]نحن لسنا في حاجة لتلك الشهادة ولكن اضعها للعلمانيين من يقولون الذين يريدون الخروج عن الشريعة الإسلامية زعما منهم أنها تضر بالوحدة الوطنية والديمقراطية و ...
ولا حول ولا قوة إلا بالله

[/size]


[size=21]يقول القانوني المعروف " شبرل " عميد كلية الحقوق في فيينا في عصرها الذهبي : ( إنَّ البشرية لتفتخر بإنتساب رجل كمحمدٍ إليها ، إذْ رغم أميته استطاع قبل بضعة عشر قرناً ـ أن يأتي بتشريع سنكون نحن الأوربيين أسعد ما نكون لو وصلنا إلى قمته بعد ألفي سنة ) .
ويقول المفكر " أدموند بيرك " : (إن القانون المحمدي قانون ضابط للجميع من الملك إلى أقل رعاياه ، وهذا القانون نُسِجَ بأحْكَم نظام حقوقي ، وشريعة الإسلام هي أعظم تشريع عادل لم يسبق قط للعالم إيجاد مثله ، ولا يمكن فيما بعد ) .

ويقول القانوني الكبير " فمبري " : (إن الفقه الإسلامي واسع إلى درجة أنني أعجب كل العجب كلما فكرت في أن المسلمين لم يستنبطوا منه الأنظمة والأحكام الموافقة لزمانهم وبلادهم ) .

ويقول " د . هوكنج " أستاذ الفلسفة بجامعة هارفارد : (إن في الإسلام استعداداً داخلياً للنمو ، وإني أشعر بأني على حق حين أقرر أن الشريعة الإسلامية تحتوي بوفرة على جميع المبادئ اللازمة للنهوض والرقي ) .

ويقول الفيلسوف الإنجليزي " برنارد شو " : (لقد كان دين محمد موضع تقديرٍ سامٍ لما ينطوي عليه من حيوية مُدهشة ، وأنه الدين الوحيد الذي له مَلَكَة الهضم لأطوار الحياة المختلفة ، وأرى واجباً أن يدعى محمد منقذ الإنسانية ، وأن رجلاً كشاكلته إذا تولَّى زعامة العالم الحديث فسوف ينجح في حلِّ جميع مشكلاته ) .


[/size]

أحبابي .. إكتفيت بنقل بعض الشهادات المنْصِفة للشريعة عن كبار مفكري وقانوني الغرب ، ليس لأن الشريعة في حاجة لتلك الشهادات أو غيرها ـ إطلاقاً ـ لأنها الشريعة الربَّانية الخاتمة التي ارتضاها الخالق جلَّ وعلا لبني البشر ،
وإنما ذكرت تلك الشهادات ـ لأن هناك شريحة من بني جلدتنا في مصر ـ فقدوا هويَّتهم ولباس عِزَّتهم ، لا يؤمنون إلاَّ بما يؤمن به الغرب ، ولا يثقون إلاَّ بما يصدر عن الغرب ، ولا يرون إلاَّ مايراه الغرب ، وتراهم ليلاً ونهاراً يسبحون بأنعُمِ وهِبات وعطايا أسيادهم من الغرب ، كما لايتركون مجالاً أو وسيلة أو مناسبة إلاَّ ويطعنون بخبث شديد من خلالها ـ في منهج الإسلام وشريعته

شهادات منْصِفة للشريعة الإسلامية من كبار مفكري وقانوني الغرب Aqeda0057s
يا جماعة مش عايزين نغلط نفس غلط الحزب الحاكم و مبارك
فأكبر غلطه عملوها هى
تنحيته لشرع ربنا و سنة حبيبنا صلى الله عليه و سلم
مما شجع على نشر الفساد فى البر و البحر
بكل صوره


فندائى لكل مسلم يحب الله و رسوله و يردي الخير لهذه البلاد أن يسمع قول الله عز و جل قال تعالى في سورة المائدة
قال تعالى في سورة المائدة
(وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيهِم مِّن رَّبِّهِمْ لأكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم ۚ مِّنْهُمْ أُمَّةٌ مُّقْتَصِدَةٌ ۖ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ (66))




و قال حبيبنا صلى الله عليه و سلم (يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن - وأعوذ بالله أن تدركوهن - :
لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ،
ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم ،
ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ،
ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم
وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم)


قال الفاروق عمر ابن الخطاب
(كنا أذل قوم فاعزنا الله بهذا الدين فمهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله )
قالها عمر بن الخطاب بكل عزة وهو ذاهب لاستلام مفاتيح بيت المقدس وكان يلبس ثياباً قديمة ويخوض برجليه في الماء قالها بكل عزة لقد كنا أذل قوم ٍ فأعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله