[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]خفقة من وحي القلب
قطفتها لكم من بين زوايا
قلبي المشبع بالأنين والحنين
الممتزج بروعة الحب وعذابه
ولذي لا يزال يطرق أبوابا وأبوابا كثيرة
عله يصل لمبتغاة قبل الرحيل والموت
فهل ستسمحون لي بالدخول إلي ****كم
أنارها الله بنور الإيمان والأحسان ..
خلـــف الأبــــواب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قطعة لربما إن قبضتْ عليها
قد لا تتجاوز حجم كف اليد
قابعة بين الأضلع لكنها ..
تستطيع أن تنقلك من
عالمك المحسوس
إلي عالم آخر معنوي
لا يُحس به أو يراه إلا أنت ..
تنبض بداخلنا أنتَ وأنتِ وانأ ..
لأننا لا زلنا نتنفس هذا الهواء
أي ما زلنا على وجه الخليقة
من أقصده بحديثي هنا إنما هو
مضغة إن صلحت صلح الجسد كله
وإن فسدت فسد الجسد كله ..!!
من أعنيه هو مركز الحياة والنبض
هو من نعيش به أزمانا وأزمانا
من يحمل الحب كما يحمل
الكره والود والحسد ..
والصدق والنبل والوفاء ..
هو كالبحر يحمل معه
المد والجزر
الهدوء والعاصفة
السكينة والاشتعال ..
حقيـــقه مـــــره.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بعض ال**** تفقد الود والحب
مع أقرب الناس إليها
فيخيم الجفاف على أرضها
أمثال هذه ال**** تشتاق إلى
مواسم الخير والمطر
لترتوي منها فتخضر أوردتها
فتحيا من جديد ..
ما الذي يميت تلك ال****
ما الذي يجعلها تفقد بريق الحب ودفه
أتراهم فطروا وجبلوا على القساوة
أم هي الحياة وضروفها
من غيرتهم فغيرت طباعهم ومشاعرهم ..؟؟
أمنيــــه....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هل حاولت ذات ليلة أن تصرخ وبصوتٍ عالٍ
وتقول وجدتها كما فعل آينشتين حين
أكتشف قانون الجاذبية الأرضية ..!!
ولمن ستقولها ..؟؟!!
هنا ستقولها لقلبك لتشعر بفرحة النصر
وهي تسري في دمك وجسدك ..؟؟!!
وما الذي وجدته ؟؟!!
أتنشدُ المال أم الحب في الله ..؟؟!!
أتبحث عن متاع الدنيا أم عن أخوة شعارهم ..
أحبب لأخيك ما تحبه لنفسك ..
أخلص النية وستجدهم حتماً ..
فما أكثر **** الصفاء والوفاء
لكنها كنوزٌ مخبأة تحتاج جهداً لاكتشاف مواطئها ..!!
حاول حينها ستسعد أنت ويسعد من حولك..
نقطـــــه خــــــروج...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]باب القلب يبقى مفتوح على مصراعيه
تدخله ألوفٌ مؤلفه من البشر
بعضهم خروجه سهل والاخر منهم تمتد
إقامته بداخلنا حتي يتوقف النبض
لهؤلاء من
سكنوا بجوف قلبي
وأختبوا تحت أهداب عيوني
وتدثروا بأجفانها أقول
آآآآآآه كم أحبكم هذا القلب
ولكم تمنى وصلكم وقربكم
ولكن بخس الزمان عليّ
لهؤلاءأقول
وفي الختام
جمعني الله وإياكم تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله
وجعلنا وإياكم أخواناً على سرر متقابلين في
جنة عرضها كعرض السماء والآرض ..
عذراً أيها العابر الكريم فهي مجرد
ثرثرة و بعثــــرة قلب ,,
من خلف الأبواب ,,
.
.
م
ن
ق
و
ل