نغلق في وجههم باب, فيفتحون آخر ,ويدخلون علينا من أضيق المداخل,هؤلاء هم أعداء الإسلام"يتربصون بكم الدوائر" حتى بدأت ألسنتهم تطال أدق التفاصيل في عقيدتنا000ومنها 00الميراث.
قال تعالى (يوصيكم الله في أبنائكم ,للذكر مثل حظ الأنثيين)
فباتوا يوسوسون في صدور نسائنا00000دينكم ظالم000دينكم لايرعى حقوق المرأه000دينكم لايساوي بين الرجل والمرأه.
وللأسف فقد وجدوا بعض الآذان الصاغيه,والأرض الخصبه لإستقبال بذور الكذب والنفاق.
أما إذا تسآئلنا؟ لماذا للذكر مثل حظ الأنثيين؟
فمن المعروف أن القوامه في الإسلام للرجل فهو المسؤول الأول عن النفقه على أهل داره وعلى المرأه التي تملك نصف الميراث,وفوق كل ذلك حتى وان كانت امرأه عامله,فلا يلزمها الصرف على المنزل.أوليس المرأه حظها أكبر؟ فبالله عليكم,أي دين أعظم من الدين الإسلامي؟
وهؤلاء الناعقون من الغرب قبل قرنين فقط من الزمان000فقد كانت لمرأه عندهم لاترث وتحرم من الميراث,حتى وإن كان والدها صاحب جاه وثروه,فإن لم يكن له ولد فإن أمواله تذهب لأقربائه من الذكور.(وهذي حقيقه درستها شخصيا في إحدى روايات الأدب الانجليزي الشهيره بعنوان كبرياء وهوى000وفي تاريخ الادب الانجليزي)وكان هذا قبل الثوره الصناعيه industrial reveloution
فلتكن أخواتي فخوراااااااات بدينكن000وعلى ثقه تامه بان حقوقكن مصانه ولستن مظلومات0000فلا تلقين بالا لناعق الغرب.
اللهم احفظ لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا000اللهم آمين.