..
..
أولا ..
أكثر ما أحبه في الديار ، حريتي في الحديث مع لوحة الكيبورد بكل ما يدور في داخلي..
..
ثانياً ..
سعة صدوركم على احتمال حماقاتي ..
..
..
وبعد ،،،
تدخر النفس عادة أكثر مما تُخرج
فكم من حديث داخلها اختزله اللسان بكلمة وكلمتين
ربما هذا دليل على أهمية اللغة كسبيل تواصل بين الناس
وربما هو دليل على أن الذات لاتخرج إلا ما تحب إخراجه
ولا تثظهر إلا ما تتأكد أنه يستحق الخروج
وهو متباين في كثير من الأحوال للشخص نفسه
فهي في بعض الأحوال تخرج ما كانت تراه سابقا غير مستحق للخروج !!!
.
.
.
ما قصد نزيف من هذا الكلام .........؟؟؟
.
.
.
.
.
حقيقةً: لا أعرف!!!
ساقتني قدماي للحديث وحسب!!!
.
.
المطلوب : )
ما الذي ساقك له تفكيرك حال قراءتك للسطور؟
بين قوسين أحمرين
( بصدق الصدق )
..
..
تحية وود
والكثير من الورد
بعضٌ من نزيف ( ابتسامة )
..
..